تخريج دورة في المركز الأردني الألماني للطاقة الشمسية
احتفل مركز التميز الأردني الألماني للطاقة الشمسية التابع للوطنية للتشغيل والتدريب يوم الخميس الموافق 3 آذار بتخريج دفعة جديدة من المتدربين فيه بحضور مدير عام الشركة الوطنية وعدد من مدراء الشركات الخاصة في المفرق.
بدئ الاحتفال بالسلام الملكي ثم تلاوة آيات عطرة من الذكر الحكيم و ألقى مدير المركز المهندس معاذ المجالي كلمة قال فيها إن مركز التميز الذي تم تأسيسه في عام 2017 كان الهدف من إنشاءه نشر التوعية بأهمية الطاقة المتجددة بالإضافة إلى اهمية التدريب المهني ، وبدعم من منطقة المفرق التنموية وشركة اورانج وبالتعاون مع الوطنية للتشغيل والتدريب تم توفير البنية التحتية والمرافق لهذا المركز ،حيث تم تدريب خريجي المركز على ثلاث برامج تدريبية في مجالات مختلفة منها دورة مشغلي أنظمة الطاقة الشمسية ودورة تمديدات كهربائية منزلية ودورة كفاءة الطاقة والمياه وإدارتها.
وقال مدير عام الشركة الوطنية العميد الركن عبدالله أحمد النعيمي إن الوطنية للتشغيل والتدريب استمدت رسالتها وأهدافها من رؤية جلال الملك عبدالله الثاني في تطلّعه للشباب فرسان التغيير كطاقة فاعلة تشكل مصدر قوة دافعة في المجتمع لإعدادهم وتأهيلهم مهنياً من خلال إشراكهم في برامج تدريب نظرية وعملية بهدف اكسابهم مهارات تساعدهم وتفتح أبواب المستقبل لهم،واستجابة لرغبة جلالته في احداث نقلة نوعية في التدريب والتأهيل.
وفي نهاية الاحتفال وزّع راعي الحفل العميد الركن النعيمي الشهادات على الخريجين الذين بلغ عددهم مئة خرّيج من الجنسين ومن الأخوة الأشقاء السوريين.
بدئ الاحتفال بالسلام الملكي ثم تلاوة آيات عطرة من الذكر الحكيم و ألقى مدير المركز المهندس معاذ المجالي كلمة قال فيها إن مركز التميز الذي تم تأسيسه في عام 2017 كان الهدف من إنشاءه نشر التوعية بأهمية الطاقة المتجددة بالإضافة إلى اهمية التدريب المهني ، وبدعم من منطقة المفرق التنموية وشركة اورانج وبالتعاون مع الوطنية للتشغيل والتدريب تم توفير البنية التحتية والمرافق لهذا المركز ،حيث تم تدريب خريجي المركز على ثلاث برامج تدريبية في مجالات مختلفة منها دورة مشغلي أنظمة الطاقة الشمسية ودورة تمديدات كهربائية منزلية ودورة كفاءة الطاقة والمياه وإدارتها.
وقال مدير عام الشركة الوطنية العميد الركن عبدالله أحمد النعيمي إن الوطنية للتشغيل والتدريب استمدت رسالتها وأهدافها من رؤية جلال الملك عبدالله الثاني في تطلّعه للشباب فرسان التغيير كطاقة فاعلة تشكل مصدر قوة دافعة في المجتمع لإعدادهم وتأهيلهم مهنياً من خلال إشراكهم في برامج تدريب نظرية وعملية بهدف اكسابهم مهارات تساعدهم وتفتح أبواب المستقبل لهم،واستجابة لرغبة جلالته في احداث نقلة نوعية في التدريب والتأهيل.
وفي نهاية الاحتفال وزّع راعي الحفل العميد الركن النعيمي الشهادات على الخريجين الذين بلغ عددهم مئة خرّيج من الجنسين ومن الأخوة الأشقاء السوريين.